لطالما أغرتني خالتي بجسمها الفاتن الذي تنفجر منه الشهوة ، فقد كانت شديدة الجمال ... فقد كانت قصيرة القامة ، بيضاء البشرة و شعرها أصفر ، عيناها زرقاء ، شفتاها ورديتان كبيرتان ، أما بزازها فكانت كبيرة ذات حلمات وردية و طيزها كانت كبيرة و مكورة ... قد كنت حققت حلمي و أدخلت قضيبي في رحمها كما رويت لكم في القصة الفارطة ، أما الآن فسأروي لكم كيف نكتها لليوم التالي ...
كان الساعة السابعة و الجميع نائم إلا خالتي حضرت الأكل لزوجها و ذهب لعمله ، استيقضت و ذهبت إلى المطبخ فرأيت خالتي مرتدية قميص نوم وردي ذو فتحة واسعة تظهر واد بزازها العملاق و طيزها الكبيرة ، و فوقه روب شفاف ، كانت هائجة ... فدخلت المطبخ و قلت لها : صباح الخير يا زوجتي . فردت عليا : صباخ النور يا عمري ! و قبلت شفتاها الورديتان ، فقالت لي البارحة أراد زوجي " الميبون " نيكتي لكنه لم يقدر على مواصلة حتى دقيقة . فرددت مبتسما : هيا يا حبيبتي فالنذهب إلى الغرفة و أريك ما تفعل الرجال .
فتوجهنا إلى جناحها بهدوء و أقفلت الباب بالمفتاح ، و بدأت بتقبيل رقبتها الجميلة و أمص شفتاها الورديتان و هي تتلوَّى من شدة الهيجان ، فاستلقينا على الفراش و بدأت بمص بزازها و بدعكه بشدة و خالتي تتلذذ و تستمتع باللحظة و هي تقول لي بسوط خافت : هيا يا سبعي ! يا وحشي ! زدني يا حبيبي . و أنا ألبي طلباتها فانهلت على طيزها ألحسه و ألحس رحمها الوردي الساخن حتى قذفت سائلها و هي تقول : آه آه آه إني ممحونة ! إني مشتاقة !
فنزعت ثيابي و استلقيت على الفراش و يدأت خالتي تمص صدي و عضلات يطني إلى أن وصلت إلى زبي و بدأت تلعقه و تلعق خصيتيا حتى قذفت في فمها ثم أخذت زبي و بدأت أمسح به على رحمها حتى اشتعلت شهوتها و قالت لي : هيا نكني بقوة آه آه آه !
فأدخلت زبي في رحمها الساخن و بقيت أنيكها بقوة و بوحشية و هي تقول : آه آه آه آه آآآه هيا يا وحش !
مارسنا الجنس و غيرنا عديد الوضعيات و لما حان وقت القذف قذفت على بزازها لبني و قد غمر سائلي صدرها ، فقالت لي : ما هذا !! قرددت عليها : ما رأيك يا حبيبتي هل أخمدت لك شهوتك ؟ فقالت لي : تعال إلى هنا ، هيا نكني من فتحة شرجي ، أرجوك . فرددت متعجبا : أنيكك يا حبي أينما تريدين . فوضعت فازلين على فتحة شرجها و ووضعت القليل على زبي ، و بدأت أدخل زبي كانت فتحتها ضيقة بالكاد أدخلت رأس زبي ، فاحمر وجهها و تخمرت و بدأت تأن من شدة الألم ، فأكملت إيلاج قضيبي و بدأت أدخله و أخرجه بصعوبى حتى أصبحت العملية سهلة فبقيت أنيكها حتى أحسست بأن عيناها انقليت و وجهها كان محمرّا و كانت المتعة و النشوة ظاهرة على وجهها اللامع ، فلما اشتدت بي الشهوة أخرجت زبي و قذفت في فمها ، و كنت منتشيا جدا ... بعدها أحسست شديد و ذهبت و استحميت ، أما خالتي فقد نامت على سريرها . كانت هذه أحلى عطلة في حياتي و أحلى نيكة محارم مارستها .
كان الساعة السابعة و الجميع نائم إلا خالتي حضرت الأكل لزوجها و ذهب لعمله ، استيقضت و ذهبت إلى المطبخ فرأيت خالتي مرتدية قميص نوم وردي ذو فتحة واسعة تظهر واد بزازها العملاق و طيزها الكبيرة ، و فوقه روب شفاف ، كانت هائجة ... فدخلت المطبخ و قلت لها : صباح الخير يا زوجتي . فردت عليا : صباخ النور يا عمري ! و قبلت شفتاها الورديتان ، فقالت لي البارحة أراد زوجي " الميبون " نيكتي لكنه لم يقدر على مواصلة حتى دقيقة . فرددت مبتسما : هيا يا حبيبتي فالنذهب إلى الغرفة و أريك ما تفعل الرجال .
فتوجهنا إلى جناحها بهدوء و أقفلت الباب بالمفتاح ، و بدأت بتقبيل رقبتها الجميلة و أمص شفتاها الورديتان و هي تتلوَّى من شدة الهيجان ، فاستلقينا على الفراش و بدأت بمص بزازها و بدعكه بشدة و خالتي تتلذذ و تستمتع باللحظة و هي تقول لي بسوط خافت : هيا يا سبعي ! يا وحشي ! زدني يا حبيبي . و أنا ألبي طلباتها فانهلت على طيزها ألحسه و ألحس رحمها الوردي الساخن حتى قذفت سائلها و هي تقول : آه آه آه إني ممحونة ! إني مشتاقة !
فنزعت ثيابي و استلقيت على الفراش و يدأت خالتي تمص صدي و عضلات يطني إلى أن وصلت إلى زبي و بدأت تلعقه و تلعق خصيتيا حتى قذفت في فمها ثم أخذت زبي و بدأت أمسح به على رحمها حتى اشتعلت شهوتها و قالت لي : هيا نكني بقوة آه آه آه !
فأدخلت زبي في رحمها الساخن و بقيت أنيكها بقوة و بوحشية و هي تقول : آه آه آه آه آآآه هيا يا وحش !
مارسنا الجنس و غيرنا عديد الوضعيات و لما حان وقت القذف قذفت على بزازها لبني و قد غمر سائلي صدرها ، فقالت لي : ما هذا !! قرددت عليها : ما رأيك يا حبيبتي هل أخمدت لك شهوتك ؟ فقالت لي : تعال إلى هنا ، هيا نكني من فتحة شرجي ، أرجوك . فرددت متعجبا : أنيكك يا حبي أينما تريدين . فوضعت فازلين على فتحة شرجها و ووضعت القليل على زبي ، و بدأت أدخل زبي كانت فتحتها ضيقة بالكاد أدخلت رأس زبي ، فاحمر وجهها و تخمرت و بدأت تأن من شدة الألم ، فأكملت إيلاج قضيبي و بدأت أدخله و أخرجه بصعوبى حتى أصبحت العملية سهلة فبقيت أنيكها حتى أحسست بأن عيناها انقليت و وجهها كان محمرّا و كانت المتعة و النشوة ظاهرة على وجهها اللامع ، فلما اشتدت بي الشهوة أخرجت زبي و قذفت في فمها ، و كنت منتشيا جدا ... بعدها أحسست شديد و ذهبت و استحميت ، أما خالتي فقد نامت على سريرها . كانت هذه أحلى عطلة في حياتي و أحلى نيكة محارم مارستها .